Thousands of passports IDs bank statements from Saudi Games

مجموعة هاكتيڤيست مؤيدة لإيران تكشف عن سجلات شخصية من فعاليات الألعاب السعودية 2024

نبذة عن الاختراق

نشر آلاف السجلات الشخصية المنسوبة إلى الرياضيين وزوار الألعاب السعودية على الإنترنت، من قبل مجموعة الهاكتيڤيست المؤيدة لإيران “Cyber Fattah”.

تفاصيل التسريب ومصدره

• أعلنت شركة الأمن السيبراني Resecurity عن breaching في 22 يونيو 2025 بواسطة نشر قواعد بيانات SQL على Telegram.
• اُستخدمت phpMyAdmin لاختراق النظام الخلفي وسرقة البيانات.
• ربطت التسريبات بحملة معلوماتية تقوم بها طهران ووكلاؤها ضد الولايات المتحدة وإسرائيل والسعودية.

أنواع البيانات المسربة

شملت التسريبات:

• بيانات موظفي تكنولوجيا المعلومات
• عناوين البريد الإلكتروني للمسؤولين الحكوميين
• معلومات عن الرياضيين والزوار، مثل جوازات السفر وبطاقات الهوية
• كشف حسابات مصرفية ونماذج طبية
• نسخ ممسوحة من وثائق حساسة

التحليل الجغرافي والسياسي

• تأتي الحملة في سياق تصعيد التوتر بين إيران وإسرائيل، مع تزايد نشاط الهاكتيڤيست في الشرق الأوسط.
• تُعرف “Cyber Fattah” باستهدافها للمواقع الإسرائيلية والغربية، وقد تعاونت مع مجموعات مثل “313 Team” التي نفذت هجوم DDoS على منصة Truth Social.
• الهدف الآن توسع ليشمل الرسائل المناهضة للولايات المتحدة والسعودية.

الهجمات المقابلة والردود

• في الأسبوع الماضي، سربت مجموعة “Predatory Sparrow” بيانات من وزارة الاتصالات الإيرانية واخترقت بورصة Nobitex للعملات الرقمية، بحرق أكثر من 90 مليون دولار، حسب Outpost24 و Lidia López Sanz.
• في 18 يونيو، تم اختراق بث قناة IRIB الإيراني estatal وعرض رموز مؤيدة لإسرائيل، فيما نسبت إيران الحادث لإسرائيل.
• من جهة أخرى، شنّت مجموعات مؤيدة لفلسطين مثل “Handala team” هجمات وتسريبات ضد جهات إسرائيلية منذ 14 يونيو.

توحيد المجهودات السيبرانية والمستقبل

ظهور “اتحادات سيبرانية” مثل Cyber Islamic Resistance أو United Cyber Front يعكس توحيد الموارد بين مجموعات صغيرة، لتعزيز تأثيرها.

• مجموعة pro-إيران “DieNet” تضم أعضاء متحدثين بالروسية، مما يدل على تعاون عبر المناطق الجغرافية.
• وفقًا لـ Group‑IB، جرى الإشارة إلى DieNet في 79 رسالة على Telegram خلال الفترة 13–20 يونيو، بإجمالي أكثر من 5800 رسالة.
• توضح تحليلات Trustwave SpiderLabs كيف أصبحت العمليات الرقمية جزءًا مكمّلًا للأعمال العسكرية التقليدية، بهدف التأثير على الرأي العام وتعطيل البنى التحتية.